قصة حفظ القرآن للأطفال
حفظ القرآن الكريم من أهم الأولويات التي يجب أن يهتم بها أولياء الأمور، لا تقول أبني ما زال صغيرا فيمكن البدء معه من عمر 3
غرس القيم الدينية والتربوية وبناء الإنسان
حفظ القرآن الكريم من أهم الأولويات التي يجب أن يهتم بها أولياء الأمور، لا تقول أبني ما زال صغيرا فيمكن البدء معه من عمر 3
الصلاة عماد الدين ولا يكون المسلم مسلما بحق إلا بأداء الصلاة، فيجب أن يتربى الأبناء على تأدية الفرائض في وقتها، وزرع حب الصلاة في قلوبهم،
قال تعالى: “وَجَعَلْنَا نَوْمَكُمْ سُبَاتًا * وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ لِبَاسًا” فالإنسان يقضي حوالي ثلث حياته في النوم، فالنوم له أهمية كبيرة في صحة الإنسان، وقد قال تعالى: “وَمِنْ
من أعظم أسس سعادة الإنسان أن يوفقه الله إلى ما يحبه ويرضاه ويوفقه إلي العمل الصالح، وأعظم هذه الأعمال وأجلها هي الاستثمار الطيب في الأبناء،
يحرص الكثير من الآباء على تحفيظ أبنائهم القرآن الكريم، ويبدأون معهم في سن صغير، ولكن قد يجد البعض صعوبة في ذلك ويبحث عن طرق تشجيع
عندما يبدأ الطفل بالتلفظ بكلمات بذيئة تنم عن سخرية ووقاحة وبذاءة، يشعر أبواه بالأسف تجاه ذلك، ويكون الموقف أشد إحراجا أمام الآخرين، فمن أين تعلم