حفظ و اتقان القرآن

حفظ القرآن ليس أمرا صعب المنال، فيمكن لأي شخص حفظه في وقت قصير ما دام أراد ذلك، ولكن يوجد عدة شروط لحفظ القرآن، يجب أن يتبعها من رغب في حفظ كتاب الله، حتى يتثني له فهمه وحفظه بسهولة دون مواجهة أي عقبات أو صعوبات، وسوف نقدم لكم اسهل طريقة لحفظ القرءان الكريم عن طريق تطبيق غراس

سؤال يطرحه الكثير من الحفاظ الجدد أيهما أفضل الحفظ أول المصحف أم من قصار السور، فلا يعرف من أن يبدأ وأيهم أفضل في الحفظ، ولكن المتعارف عليه هو البدء بقصار السور لأنها تكون سهلة، ويتدرج الحافظ في حفظه ليصل إلى السور الطويلة، فالبعض يبدأ بفاتحة الكتاب أحكاما وتلاوة وتجويدا، ثم ينتقل إلى جزء عم من

فمن منا لا يرغب في حفظ القرآن الكريم ويقطع كل السب في ذلك، لذا سنقدم لكم فيما يلي خطوات حفظ القرآن الكريم، ولكن يجب أن تكون النية صادقة وخالصة إلى الله تعالى.

حفظ القرآن هو حلم يراود كل مسلم تقي لما فيه من الخير العظيم، ولكن قد يجد البعض صعوبة في ذلك خاصة مع كبر السن، وسوف نقدم لكم في هذا المقال أبرز صعوبات حفظ القرآن وطرق علاجها. صعوبات حفظ القرآن وطرق علاجها على الرغم من الرغبة الشديدة لدى الكثير من الأشخاص في حفظ القرآن، لكنهم قد

القرآن الكريم هو معجزة الله سبحانه وتعالى على نبيه الكريم وخاتم المرسلين، فقد جاء فيه محكم الآيات والذكر الحكيم، لهداية الناس أجمعين وشرح صدور العالمين، ومن يحرص على حفظ وتلاوة القرآن الكريم فهو ذو حظ عظيم، فإذا كنت ترغب في حفظ القرآن يجب أن يكون لك نية صادقة وخالصة لله تعالى، لذا سوف نقدم لكم

الأطفال هم محور اهتمام الأبوين بشكل دائم، يعملون بشتى الطرق لكي يجعلوا أبنائهم سعداء ومتفوقين في كافة المجالات، وأعظم ما يقدمه الوالد لأبنه هو تربيته تربية حسنة وقويمة، ويكون ذلك بحفظ القرآن الذي يكسب الأطفال العديد من الصفات الحسنة، وكلما كان ذلك في سن صغير كلما كان أفضل، وسوف نتعرف معكم على أفضل طرق تحفيظ

حفظ القرآن الكريم من أهم الأولويات التي يجب أن يهتم بها أولياء الأمور، لا تقول أبني ما زال صغيرا فيمكن البدء معه من عمر 3 سنوات، والحفظ يبدأ والطفل جنين في بطن أمه، واليوم سوف نقص على أطفالنا قصة حفظ القرآن للأطفال مع كادي، والتي كانت لا تتجاوز الثلاث أعوام عندما بدأت في الحفظ. قصة

قال تعالى: “وَجَعَلْنَا نَوْمَكُمْ سُبَاتًا * وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ لِبَاسًا” فالإنسان يقضي حوالي ثلث حياته في النوم، فالنوم له أهمية كبيرة في صحة الإنسان، وقد قال تعالى: “وَمِنْ آَيَاتِهِ مَنَامُكُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَابْتِغَاؤُكُمْ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَسْمَعُون”، فقد اختتم الآية بكلمة (يسمعون)، مما يدل على وجود علاقة تربط بين النوم والاستماع، وسوف نتعرف على

من أعظم أسس سعادة الإنسان أن يوفقه الله إلى ما يحبه ويرضاه ويوفقه إلي العمل الصالح، وأعظم هذه الأعمال وأجلها هي الاستثمار الطيب في الأبناء، وتتساءل الكثير من الأمهات كيف أحبب طفلي الصغير في القرآن؟ حتى ينشأ عليه منذ الصغر وفي أي سن يمكن البدء معه. تنشئة الأطفال على القرآن تنشئة الطفل على القرآن في

يحرص الكثير من الآباء على تحفيظ أبنائهم القرآن الكريم، ويبدأون معهم في سن صغير، ولكن قد يجد البعض صعوبة في ذلك ويبحث عن طرق تشجيع الطفل على حفظ القرآن، والتي تعينه عليه وتجعل من أمر الحفظ أمرا يسيرا على الطفل وولي الأمر. طرق تشجيع الطفل على حفظ القرآن يوجد العديد من الطرق التي يمكن أن