كثير من الأطفال يحرصون على الاستماع إلى القصص الجميله كل يوم قبل النوم باعتبار هذه القصص هي أحد أنواع الأدب في العالم، حيث يلجأ الآباء إلى غرس العديد من الصفات الحميدة والتعليمية وكذلك القيم التربوية داخل أطفالهم من خلال القصص التي يحبونها من أجل توسيع آفاقهم وزيادة قدرتهم على الخيال، حيث تستطيع هذه القصص ايصال […]
دائما ما يتأثر الطفل الذي يتعرض لنوع من الانتقاد السلبي بشكل كبير، وتضعف ثقته بنفسه وتفاعله مع المجتمع مما يجعله ذو شخصية ضعيفة عندما يكبر، وقد يصل الأمر إلى مرحلة يصعب السيطرة عليها في المستقبل، وسوف نوضح في هذا المقال اضرار الانتقاد السلبي الدائم للطفل وتأثيره على حياته وتعامله مع المجتمع الذي يعيش فيه، وكذلك
فنون تعديل سلوك الطفل متنوعة والتي ترغب في التعرف عليها كل أم، للتعلم فنون وطريقة التعامل مع الطفل قليل الأدب، أو التعامل مع الطفل العدواني وبهذا الأمر تقوم بعملية بناء شخصية الطفل بصورة فعالة وملفتة مما يترتب عليه زيادة ثقة الطفل بنفسه وتقوية شخصية الطفل بشكل ملحوظ أمام الجميع، إلا أن الأم تحتار في بعض
تنتشر العديد من القيم الأخلاقية في المجتمعات وخاصة المجتمع الإسلامي والتي يجب غرسها داخل الأطفال لكي يصبحوا أشخاص أسوياء يمكن الاعتماد عليهم في المجتمع، وتتمثل في الصدق والأمانة والنظافة، الأمر قد يبدو سهلا ولكن في الحقيقة فهو أمر معقد مليء بالصعوبات والتحديات حتى يتم تنشئة الأشخاص بشكل جيد وإيجابي، وهناك أدوار كبيرة على العائلة والبيئة
يعتبر وضع خطة لتعديل السلوك للطفل هي خطة يتم من خلالها تحديد الخطوات التي يجب اتباعها من أجل تعديل سلوك معين غير قويم، ومن أهداف هذه الخطة تحقيق التغيير الإيجابي الخاص بالسلوك وتحسين النتائج التي ترتبط بهذا الأمر، ويعتمد نجاح أي خطة خاصة بتعديل السلوك على ترتيب الأهداف وخطوات تحقيقها، وسوف نوضح في هذا المقال
نعيش حاليا في عالم مليء بالتغيير والتعقيد، ولكن دائما ما يحرص الآباء في العالم الإسلامي على تنشئة أبنائهم على القيم الحميدة، لأن هؤلاء الأطفال هم رجال المستقبل الذين سوف يتحملون قيادة المجتمع الإسلامي في القريب العاجل، ولذلك هناك قيم حميدة يجب غرسها بداخلهم من أجل الحصول على مجتمع قادر على التقدم والرقي ومنافسة المجتمعات المتقدمة،
دائما ما نشاهد جدال في الصباح بين الأم وابنها لأنه يرفض الذهاب إلى المدرسة، وتقوم الأم بالكثير من المحاولات من أجل إقناعه بالذهاب ولكن دون جدوى، وينتهي الأمر إما باستسلام الأم لرغبة الطفل في عدم الذهاب أو عنادها وإصرارها على ذهابه مما يسبب المشاكل بينهما، وسوف نوضح في هذا المقال كيف اتعامل مع الطفل الذي
هناك عدد من الوظائف الخاصة بالتربية في الإسلام وتتلخص في أولا التخلص من الصفات الغير محمودة المتواجدة في الفرد وثانيها هو التأكد من تثبيت الصفات الحميدة المتواجدة والعمل على تنميتها، والوظيفة الأخرى هي اكتساب صفات جديدة غير متوفرة من الأساس ويحث عليها المنهج الإسلامي، ولا يمكن تحقيق هذه الوظائف إلا بالمعايشة التربوية والتي تحدد الصفات
الآباء في العصر الحديث يحرصون على تعليم أطفالهم التربية السليمة والتي تجعلهم ينشئون نشأة مميزة ومتحضرة منذ طفولتهم خاصة في الفترة التي يتم فيها تكوين شخصية الطفل المستقلة، ومن أساليب التربية الصحيحة هو تعليم الطفل قواعد الاتيكيت الذي أصبح هو سمة العصر الحديث في ظل التطور الذي يشهده العالم حاليا، وسوف نوضح في هذا المقال
التربية بالنِّقاش والحوار تعد من أساليب التربية الحديثة، والمتبعة منذ عهد الرسول ﷺ ومن ثم الصحابة والتابعين، حيث يعد هذا النوع من التربية أسلوب من أساليب التربية الإيجابية التي تعود بعد ذلك بثمرة جيدة إذا تم إتباعها والتعامل بها منذ ولادة الطفل، فهناك العديد من الأبحاث العلمية والكتب ومراجع عدة لتعزيز هذا الأسلوب في التربية،
